موضوع: كيف نقضى على الفساد الأخلاقى الجمعة 20 مايو 2011 - 10:31
بشكل عام ما هو سبب التلوث الاخلاقي المنتشر وبكثره في التعامل في المناقشات وأيضا في التواصل ولا تخلو أيضا بعض المنتديات وبعض الردود في بعض المواضيع من افتقارها لأدنى متطلبات الذوق ..؟؟؟؟؟ لماذا ؟؟؟هل تعلمون أن اليوم بالاضافه على دراسة العلماء لأسباب التلوث في البيئة ضمنوا دراستهم التلوث الاخلاقي الذي يأخذ القاعده الجماهيريه العريضة من أجيال متفاوته والجيل الحالي بشكل أكبر.. ومن واقع الحياة اليومية نجد معظم الفتيات يرتدون من الملابس مايبرز مفاتنهم .. أليس هذا فساد أخلاقى
أتمنى أن يلتفت الفرد لنفسه ويراقبها فيما يتفوه به ويتصرف به ..آآآآمله في اصلاح نفسه وتهذيبها
من وجهة نظركم إخوانى وأخواتى أعضاء أوطانى الحرة .. ما السبيل للتقليل من الفساد الأخلاقى وليس القضاء عليه فإن القضاء عليه شبه مستحيل ؟
عندليب متواضع
الجنس : عدد المساهمات : 627نقاط : 1601
موضوع: رد: كيف نقضى على الفساد الأخلاقى السبت 21 مايو 2011 - 3:01
بالوعظ والإرشاد
delak
الجنس : عدد المساهمات : 7نقاط : 7العمر : 31
موضوع: رد: كيف نقضى على الفساد الأخلاقى الأربعاء 29 يونيو 2011 - 6:20
مرافبة الانسان للتصرفاته كما قلت ,السماح ب الاصدقاء القريبين منك بذكر اخطائك,ارشادات و توعية من قبل اوالياء الامور و في المدارس و الجامعات ,مكافحة الفساد المالي ,توفير فرص العمل لشباب العاطلين عن العمل ,
علياء الحسناء
الجنس : عدد المساهمات : 330نقاط : 862
موضوع: رد: كيف نقضى على الفساد الأخلاقى الخميس 30 يونيو 2011 - 1:25
او على الأقل كلا منا يربى اولاده على حسن الخلق وتجنب رفقة السؤ ومرافقة رفقة الخير
زائر زائر
موضوع: رد: كيف نقضى على الفساد الأخلاقى الخميس 30 يونيو 2011 - 1:42
يبين الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هذه القاعدة الجميلة ، حينما قال لأبي ذر رضي الله عنه قال " اتق الله حيثما كنت ، واتبع السيئة الحسنة تمحها ، وخالق الناس بخلق حسن ". وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم " أثقل ما يوضع في الميزان يوم القيامة تقوى الله وحسن الخلق ". وذكر في حديث آخر ، إن أول ما يوضع في الميزان ، حسن الخلق والسخاء.
فلو شاعت الأخلاق في حياتنا وكانت هي أساس التعامل بين المدرب والتلميذ ، وبين الزميل وزميله ، وبين الرئيس والمرؤوس ، وبين الموظف ومراجعة وبين الإدارة ومثيلتها ، لنتج عن ذلك أجواء الثقة والتفاهم والألفة وبالتالي الإنتاجية.