موضوع: أشهر شخصيات كفر الشيخ الأربعاء 2 فبراير 2011 - 11:53
أشهر شخصيات كفر الشيخ
سجل محافظة كفر الشيخ يزخر بالأعلام ونذكر منهم:
العارف بالله إبراهيم الدسوقى:
هو إبراهيم بن أبى المجد بن قريش بن محمد بن أبى النجاء بن زين العابدين بن عبد الخالق بن محمد أبى الطيب ابن عبد الله الكاتم بن عبد الخالق بن أبى القاسم بن جعفر الزكى بن محمد الجواد بن على الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن على زين العابدين بن الحسين بن على بن أبى طالب رضى الله عنهم جميعا.
ولد فى عام 632هـ وتفقه على مذهب الإمام الشافعى ثم اقتفى آثار الصوفية وعاصر السلطان قلاوون والظاهر بيبرس وعاش من العمر 43 سنة وتوفى ودفن بمدينة دسوق.
مما يروى عن الشيخ الجليل أن أحد تلاميذه توجه إلى الإسكندرية لحاجة يقضيها فتشاجر مع رجل من السوقة بشأن حاجة اشتراها منه فاشتكاه السوقى إلى القاضى بالمدينة وكان جباراً ظالماً متكبراً على الفقراء فلما وقف ذلك الفقير بين يديه أمر بحبسه وأراد ضربه بلا موجب بل بغضاً فى الفقراء فأرسل الفقير إلى شيخه إبراهيم الدسوقى يتشفع به فلما بلغه الخبر كتب العارف بالله إبراهيم الدسوقى إلى القاضى على ورقة تضمنت قوله:
سهام الليل صائبة المرامى
إذا وترن بأوطار الخشوع
يصوبها إلى المرمى رجال
يطليون السجود والركوع
بألسنة تهمهم فى دعاء
بأكفان تفيض من الدموع
وإذا وترن ثم رمين سهما
فما يغنى التحصن بالدروع
وعندما وصلت الورقة إلى القاضى جمع أصحابه وقال لهم: أنظروا إلى هذه الورقة التى جاءت من هذا الرجل!! ثم زاد فى سب الشيخ الجليل ثم أخذ يقرأ الورقة فلما وصل إلى قوله: وإذا وترن ثم رمين سهما.. خرج سهم من الورقة فدخل فى صدره وخرج من ظهره فوقع ميتاً وعند ذلك هاج الناس وآمنوا بكرامة الشيخ الجليل إبراهيم الدسوقى.
سعد زغلول:
ولد الزعيم سعد زغلول سنة 1860م بقرية إبيانة وحفظ القرآن الكريم بكُتاب القرية ثم التحق بمعهد دسوق الديني وانتقل منه إلى الأزهر حيث تلقى العلم على يد علماء أجلاء مثل الشيخ الطويل والسيد جمال الدين الأفغاني.
تعرف على الشيخ محمد عبده فاختاره للمشاركة فى تحرير الجريدة الرسمية ( الوقائع ) وشغل عدة وظائف حكومية وانضم إلى الثورة العُرابية وفصل من وظيفته.
بدأ يشتغل بالمحاماة ثم اختير مستشاراً ونال شهادة الحقوق من فرنسا.. وفى الثامن والعشرين من شهر أكتوبر عام 1906م عين وزيراً للمعارف وظل حتى الثالث عشر من شهر فبراير عام 1910م وبدأ حركة الإصلاح في التعليم وتولى وزارة الحقانية (العدل) وأصلح القضاء وعدل القوانين
أُختير وكيلاً للجمعية التشريعية بالانتخاب ونادى بحقوق مصر من خلال الجمعية التشريعية وترأس المعارضة وكان خطيباً مفوهاً وطالب بالاستقلال ويعتبر باعث الحركة الوطنية وبطل ثورة 1919م.
فى عام 1919 تم نفيه إلى جزيرة مالطة ثم إلى جزيرة سيشل سنة 1921 وبعد عودته من المنفى انتُخب رئيساً للوزراء فأطلق سراح المسجونين السياسيين..وعندما وقعت حادثة مقتل (سيرلي ستاك) في نوفمبر 1924م قدم استقالته لرفضه طلبات الإنجليز.
تولى مجلس النواب فى عام 1924م وفى الثالث والعشرين من شهر أغسطس عام 1927م انتقل إلى الدار الآخرة.
بهي الدين بركات:
من مواليد قرية منية المرشد وعين وزيراً للمعارف مرتين الأولى كانت فى الأول من شهر يناير عام 1920م وحتى التاسع عشر من شهر يونيو عام 1930م والثانية كانت فى العشرين من شهر ديسمبر عام 1937م وحتى السادس والعشرين من شهر أبريل عام 1938م ووضع خطط الدراسة بالمدارس الابتدائية والثانوية وعنى بمناهج التعليم وفى شهر يناير عام 1938م افتتح الإذاعة المصرية.
شكلت في عهده لجنة لتيسير قواعد النحو والصرف وذلك لترغيب الطلاب فى الدراسات العربية ووضع نظاماً للقبول بمعهد التربية العالي للمعلمين عام 1938م.
الدكتور محمد أحمد فرج السنهوري:
ولد في الرابع من شهر يناير عام 1891 بقرية المندورة مركز دسوق ونشأ نشأة دينية فتعلم في كُتاب القرية ثم التحق بالمسجد الدسوقي وتخرج في مدرسة القضاء الشرعي وحصل على العالمية عام 1917 وكان أول دفعته وبدأ حياته قاضياً شرعياً وأنهاها محاميا.
وصل إلى منصب نائب المحكمة الشرعية العليا وتولى منصب وزير الأوقاف قبل الثورة فشرف به المنصب. قام بالتدريس في مدرسة القضاء الشرعي وفي أقسام التخصص بالأزهر ومعهد الدراسات العربية والعليا بكليات الحقوق.. وكان عضواً بلجنة الأحوال الشخصية واللجنة العليا لتطوير القوانين ولجنة تطوير الأزهر واللجنة العليا لتطوير الجامعات ولجنة وضع دائرة المعارف العربية وعضوية مجمع البحوث الإسلامية وعضوية لجنة إحياء التراث.
الشيخ محمد النشرتي:
ولد بقرية نشرت مركز قلين.. ويعد ثالث شيوخ الأزهر فقد تولى مشيخة الأزهـر عام 1106هـ _ 1664م وفور تعيينه حرص على ألا تنفض حلقة الدراسة وظل يدرس حتى لقى ربه فى الثامن والعشرين من شهر ذي الحجة عام 1120هـ _ 1708 م.
الأمام السخاوي:
هو محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن أبى بكر بن عثمان بن محمد الملقب بالحافظ شمس الدين أبو الخير عبد الله بن الزين السخاوي وسمى سخاوياً نسبة إلى ( سخا ) بلد العائلة ولكنه من مواليد القاهرة ونشأ فيها.
كان محدثاً وفقيهاً ومفسراً وأديباً وله منهج خاص في تلك المجالات ومن اشهر كتبه التبر المسبوق.
الشيخ عبد الباقي القليني:
هو رابع شيوخ الأزهر وهو مالكي المذهب وتولى مشيخة الأزهر عام 1120هـ وهو أحد تلاميذ الشيخ النشرتي عنى بدراسة التراث لاستخراج ما فيه من كنوز ومعارف وظل في منصبه حتى فاضت روحه إلى بارئها.
الدكتور محمد عبد الرحمن بيصار:
من مواليد قرية السالمية مركز فوه في العشرين من شهر أكتوبر عام 1910م وحفظ القرآن الكريم ثم التحق بمعهد دسوق الديني ثم معهد طنطا ثم معهد الإسكندرية وتخرج في كلية أصول الدين بتفوق عام 1939 ثم التحق بالدراسات العليا وحصل على العالمية بدرجة أستاذ عام1945م وفي شهر فبراير عام 1946 عُين مدرساً بكلية أصول الدين وحصل على درجة الدكتوراه وفي عام 1955 عُين مديراً للمركز الثقافي الإسلامي بواشنطن.
في عام 1978 عُين وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر وفي عام 1979 عُين شيخاً للأزهر ومنح قلادة الجمهورية عام 1981 كما منحته جامعة ماليزيا درجة الدكتوراه الفخرية
الدكتور محمد حسين الذهبي:
من مواليد مطوبس عام 1914م.. التحق بمعهد دسوق الديني ثم التحق بمعهد الإسكندرية وتخرج في كلية الشريعة والقانون وحصل على العالمية بدرجة امتياز وكان أول دفعته والتحق بشعبة التفسير والحديث بكلية أصول الدين ثم حصل على درجة الدكتوراه في علم التفسير بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى وكانت رسالته بعنوان التفسير والمفسرون عمل أستاذاً بكليات الشريعة وأصول الدين في مصر والبلاد العربية وعُين عميداً لكلية أصول الدين.. وله مؤلفات علمية تدرس في جميع جامعات العالم وفى عام 1977 تم اغتياله.
سعد عبد المجيد اللبان:
من مواليد قرية سنديون مركز فوه وتخرج فى كلية دار العلوم عام 1918م وعمل بالمفوضية المصرية في المدة من عام 1924 حتى 1927 وأتم دراسة الأدب في جامعة السربون خلال تلك الفترة.
انتخب عضواً بمجلس النواب أعوام 1938 و1942 و1944م وفى الرابع والعشرين من شهر يوليو عام 1952 تولى وزارة المعارف وفي شهر سبتمبر أجاز دخول الدور الثاني لجميع الراسبين والمتخلفين من تلاميذ المدارس الثانوية وما في مستواها بصرف النظر عن المواد التي رسبوا فيها.
في عهده أيضاً تم تعيين مديراً للصحة المدرسية لأول مرة وشكلت لجنة لتنظيم التدريس بالمدارس الثانوية وفى السادس من شهر سبتمبر عام 1952 ترك وزارة المعارف.
الشيخ أبو العينين شعيشع:
من مواليد مركز بيلا عام 1922م حفظ القرآن الكريم وتعلم التجويد والقراءات وفى عام 1939م قرأ فى سرادق عزاء العالم الجليل الشيخ الخضرى وبعد أن استمع إليه الشاعر الشيخ عبد الله عفيفى طلب منه الذهاب معه إلى الإذاعة وبالفعل ذهب معه وتقابل مع الإذاعى سعيد لطفى مدير الإذاعة الذى حدد له موعداً للتقدم أمام لجنة الامتحان وفى الموعد المحدد تقدم للجنة التى ضمت الشيخ إبراهيم مصطفى عميد كلية دار العلوم والأستاذ مصطفى رضا مدير معهد الموسيقى العربية والشيخ المغربى واجتاز الامتحان وتعاقدت معه الإذاعة ليكون أصغر قارئ للقرآن الكريم حيث لم يتجاوز عمره وقتئذٍ السابعة عشر.
حافظ علي بدوي:
ولد عام 1922 بقرية الجزار مركز بيلا وحفظ القرآن الكريم في كُتاب القرية والتحق بمدرسة المعلمين الأولية وحصل على كفاءة التعليم وكان أول دفعته.
عمل مدرساً في المرحلة الأولى لكن طموحه دفعه إلى الانتساب لكلية الحقوق وبعد حصوله على الليسانس عمل بالمحاماة وأظهر فيها فصاحته وقدرته الخطابية.
كان عضواً بمجلس الأمة ثم بمجلس الشعب وعُين وزيراً للشئون الاجتماعية ثم انتخب رئيساً لمجلس الشعب واختير مساعداً لرئيس الجمهورية وكان رجل سياسة يتحلى بكثير من الأدب والتواضع وفى الثامن والعشرين من شهر فبراير عام 1983 فاضت روحه إلى بارئها.
الدكتور علي إبراهيم:
الدكتور على إبراهيم من أبناء عزبة وقف بحري مركز مطوبس وحصل على بكالوريوس الطب ثم عُين طبيباً في أسيوط واشتهر باسم الدكتور علي الأسيوطي ولما ذاع صيته ونبوغه في الجراحة انتقل إلى القاهرة وتولى التدريس بكلية الطب ثم تولى العمادة ثم عمل مديراً للجامعة فوزيراً للصحة.
يُعد الدكتور على إبراهيم من أوائل الجراحين في العالم ومفخرة من مفاخر الأطباء المصريين في جميع الأوساط الطبية العالمية وهو أول من أدخل نظام التأمين الصحي بمصر
مُنح قلادة وجائزة الدولة التقديرية عام 1879م وحصل على أعلى وسام علمي ووشاح إسماعيل ونيشان إنجلترا الذي يعطى لقب (سير) ونيشان المجيدي ونيشان لآزار الايطالي اللجيون دوتيرا.
توفى ودفن بالقاهرة تاركاً للطب المصري كثيراً من البحوث الطبية التي تعد ثروة من الثروات العلمية وله عدة مستشفيات ومدرجات بالجامعة تحمل اسمه تخليداً لذكراه وتقديراً لما قدمه للإنسانية.
محمد فؤاد سراج الدين:
من مواليد قرية كفر الجرايدة مركز بيلا وحصل على ليسانس الحقوق من جامعة فؤاد الأول ( القاهرة ) عام 1931م وعمل بالنيابة العامة وفى عام 1936 رشح لمجلس النواب عن طريق حزب الوفد وفاز بأغلبية الأصوات فى الدور الأول وتولى وزارة الزراعة عام 1942 ثم وزارة الشئون الاجتماعية فى عام 1942م.
له الفضل فى إصدار أول قانون يصدر لتنظيم نقابات العمال ودخل مجلس الشيوخ عام 1946 وكانت له مواقف وطنية تحت قبة المجالس النيابية مثل اعتراضه على قانون مد امتياز شركه قناة السويس الذى تقدمت به الحكومة بمقر الوفد وفى عام 1949 تولى وزارة المواصلات وهى الوزارة القومية التى كانت مؤلفة من جميع الأحزاب وفى عام 1950 تولى وزارة الداخلية وكان له الفضل فى إصدار قانون إنصاف رجال الشرطة وسجل التاريخ وقفته البطولية فى معركة الشرطة ضد قوات الاحتلال فى الإسماعيلية حيث رفض الاستسلام وطلب من رجال الشرطة الصمود والدفاع حتى أخر طلقة.
الدكتور محمد عمارة:
من مواليد صروه مركز قلين في منتصف الثلاثينات وتخرج في كلية دار العلوم وحصل على الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية وقدم للمكتبة العربية والإسلامية مجموعة كبيرة من الكتب كما نشر كتاباته وأبحاثه فى الدوريات المصرية والعربية الشاعر فؤاد بدوى:
الشاعر محمد فؤاد بدوى من مواليد روينه فى عام 1933 وفى عام 1960م حصل على ليسانس الآداب من جامعة الإسكندرية وفى عام 1977 حصل على درجة الزمالة من جامعة أيوا الأمريكية 1977.
عمل مدرساً وأمين مكتبة وموظفاً بالعلاقات العامة وصحفياً وسكرتير تحرير لمجلة كتابي ومستشاراً بالهيئة العامة للفنون والآداب المصرية وأستاذاً زائراً لجامعة أيوا الأمريكية وحصل على عضوية اتحاد كتاب مصر واتحاد الصحفيين العرب والأفارقة.. وكتب الشعر والرواية والمقال والقصة القصيرة وحصل على المركز الأول في مهرجان الإسكندرية الأول للشعر عام 1981 ومسابقة القصص بالإسكندرية عام1982م.
في فجر يوم السبت الرابع من شهر نوفمبر عام 2000م وبعد صراع مع المرض استمر أكثر من 10 سنوات فاضت روحه إلى بارئها وشيعت جنازته يوم الأحد الخامس من شهر نوفمبر عام 2000م بقرية روينه.
الشاعر أحمد سويلم:
وُلد الشاعر والصحفى أحمد سويلم فى الثامن من شهر ديسمبر 1942م ببيلا وفى عام 1966م حصل على بكالوريوس التجارة وتولى إدارة النشر بدار المعارف وإنابة رئاسة تحرير مجلة أكتوبر كما تولى سكرتارية تحرير مجلة الشعر 1976-1977م .
شارك فى العديد من المؤتمرات المحلية والدولية ومثل كُتاب مصر فى المهرجانات الدولية والعربية وقدم للمكتبة العربية مجموعة من الدواوين والمسرحيات الشعرية والدراسات الأدبية المتنوعة.
حصل الشاعر والصحفى أحمد سويلم على جائزة المجلس الأعلى للفنون والآداب لشعراء الوطن العربى الشبان عامى 1965 و1966م وكأس القبانى فى الشعر عام 1967م وجائزة الدولة التشجيعية فى الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام 1989م وجائزة كفافيس 1992م وجائزة أندلسية للثقافة والعلوم 1997م.
الشاعر فاروق جويدة:
ولد فى العاشر من شهر فبراير عام 1946م بمحافظة كفر الشيخ وعاش طفولته بمحافظة البحيرة وبعد حصوله على الثانوية العامة ألتحق بكلية الآداب قسم الصحافة وحصل على الليسانس فى عام 1968 وجاء ترتيبه الأول على الدفعة وبدأ حياته العملية محرراً بالقسم الاقتصادي بجريدة الأهرام ثم سكرتيراً لتحرير الأهرام ثم تولى رئاسة القسم الثقافي.
نَظمَ كثيراً من ألوان الشعر ابتداء بالقصيدة العمودية وانتهاء بالمسرح الشعري وقدم للمكتبة العربية مجموعة من دواوينه ومسرحياته الشعرية وترجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدة لغات عالمية منها: الإنجليزية والفرنسية والصينية واليوغوسلافية وتناولت أعماله الإبداعية مجموعة من الرسائل الجامعية في الجامعات المصرية والعربية.
الكابتن محمد عامر:
الكابتن محمد عامر من مواليد محافظة كفر الشيخ وكانت بدايته مع النادى الأهلى عام 1977م عندما انتقل من نادى كفر الشيخ إلى صفوف فريق النادى الأهلى لكرة القدم بعد أن شاهده المدير الفنى المجري هيديكوتى وأُعجب به فقام بضمه للفريق الذى كان يضم وقتها نخبة من نجوم الكرة أمثال محمود الخطيب وطاهر الشيخ ومصطفى عبده ومختار مختار وإكرامى ومصطفى يونس.
كانت المشاركة الأولى لنجم الأهلى محمد عامر أمام فريق جوت بلبيس فى موسم 1977/1978 وفاز الأهلى بثلاثة أهداف نظيفة أحرز منها محمود الخطيب هدفين وأضاف محمد عامر الهدف الثالث ليضع بصمته الأولى مع فريق الأهلى ويقدم نفسه لجماهير وعشاق كرة القدم.
خلال مشوار الكابتن محمد عامر مع النادى الأهلى لعب عامر 206 مباراة محلية وأكثر من 50 مباراة أفريقية ونجح خلالها في الفوز مع الفريق بدرع الدورى 7 مرات وكأس مصر 6مرات بالإضافة إلى خمس بطولات أفريقية منها اثنتان للأندية أبطال الدورى وثلاث للأندية أبطال الكأس.
بعد أن نجح فى إحراز بطولة أفريقيا للأندية أبطال الدورى عام 1987م قرر الكابتن محمد عامر الاعتزال وعمل فى مجال التدريب حيث انضم لقطاع الناشئين بالنادى الأهلى ثم بالجهاز الفنى لمنتخب مصر لمدة خمس سنوات تحت قيادة المدير الفنى محمود الجوهرى وتولى تدريب أكثر من فريق وحقق نتائج طيبة.
زائر زائر
موضوع: رد: أشهر شخصيات كفر الشيخ الأحد 24 يوليو 2011 - 2:44