إن معرفة قدر نفسك والإيمان بها
يعطيك ثمرات تعينك على الحياة ومنها:
أولا:
تشعرك أن حياة كل شخص متميزة عن سواها ذات خصائص فردية فذة وتساعدك على
اكتشاف خصائصك.
ثانيا: تجعلك مدركا تماما
لإمكانياتك وقدراتك، وتبين لك نقاط الضعف والقوة فيك فتدفعك إلى الانطلاق.
ثالثا: تعطيك الاستعداد أن
تتخذ قدوة، وأن تختار النموذج المناسب، وتقتفي الآثار دون تقليد أعمى.
رابعا: توضيح لك هدفك،
وتدفعك للوصول إليه، فهي مصدر طاقتك.
خامسا: إدراك قدرات النفس،
وعدم تكليفها أكبر من إمكانياتها حتى لا يحدث الإحباط.